السبت، 23 أكتوبر 2010

النسيج الوبري الصف الثاني متوسط

 كان النسيج  في قديم الزمان أسلوب نفعي و استخداماته كانت مقصورة على حاجة البدو كمسكن لهم وأغراض منزلية أخرى ، فدرجوا على تناول الأشياء من زوايا النفعية المحدودة التي قد لا يرى فيها جمالاً فهو يرى المسكن ( الخيمة ) ليسكن فيها ، ولكن عندما يبحث عن شكلها ولونها وملامس سطوحها ويعجب هيئتها فإن إعجابه وسروره في هذه اللحظة يؤدىله وظيفة الاستمتاع .وبسبب عدم الإهتمام بالجانب الجمالي في هذا الفن لم يتجه له إلا القلة من الفنانين الذين اعتبروا الخيوط لغة التعبير بأعمال فنية مبهرة كما يعتبر عدد آخر منهم أن الريشة واللون لغة فن التصوير.
 ( النسيج الوبري ) يتميز عن الأنسجة  العادية بوجود بروز  على سطح المنسوج على هيئة حلقات ثم تقص هذه الحلقات لتعطي وبرة مقطوعة أو تبقى كما هي للحفاظ على ارتفاع الحلقات متساوية الأطوال.
في الصف الثاني المتوسط
الطالبة: مريم أحمد مسفر الغامدي
 انجزت العمل بوقت قياسي واتقان ملفت




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق